أفادت منظمة هيومن راتس ووتش في تقرير لها بداية هذا الأسبوع أن سنة 2022 كانت أكثر السنوات دموية للأطفال فلسطين بالضفة الغربية المحتلة منذ 15 عاما، محذرة من أن تتجاوز أعداد السنة الحالية السنة الفارطة.
وتخشى المنظمة الحقوقية من أن المزيد من الأطفال الفلسطينيين "سيقتلون" ما لم يقع مزيد من الضغط على الكيان المحتل من قبل البلدان الحليفة له والمؤسسات الدولية، قائلة أن إسرائيل تقتل الفلسطينيين دون مساءلة أو محاسبة.
وذكّرت ووتش بتقرير سابق لصحيفة هآرتس الصهونية الصادر منذ أشهر قليلة أشار إلى أنه "منذ ديسمبر2021، أصبح مسموحا للجنود بإطلاق النار على الفلسطينيين الفارين إذا كانوا قد ألقوا حجارة أو زجاجات حارقة سابقا".
وأوضحت هيومن راتس ووتش أن الكيان الصهيوني قتل ما لا يقل عن 34 طفلا فلسطينيا بالضفة حتى 22 أوت 2023، حاثة الأمين العام للأمم المتحدة على أن يدرج القوات الإسرائيلية -في تقريره السنوي عن الانتهاكات الجسيمة ضد الأطفال بالنزاعات المسلحة لعام 2023- على أنها المسؤولة الأولى والمباشرة عن قتل الأطفال الفلسطينيين.
وتجدر الإشارة إلى وكالة وفا الفلسطينية للأنباء قالت في تقرير لها أن أفادت منظمة هيومن راتس ووتش في تقرير لها اليوم اليوم الاثنين 28 أوت 2023 إلى سنة 2022 كان أكثر الأعوام دموية للأطفال فلسطين بالضفة الغربية المحتلة منذ 15 عاما، محذرة من أن تتجاوز أعداد السنة الحالية السنة الفارطة.
وتخشى المنظمة الحقوقية من أن المزيد من الأطفال الفلسطينيين "سيقتلون" ما لم يقع مزيد من الضغط على الكيان المحتل من قبل البلدان الحليفة له والمؤسسات الدولية، قائلة أن إسرائيل تقتل الفلسطينيين دون مساءلة أو محاسبة.
وذكّرت ووتش بتقرير سابق لصحيفة هآرتس الصهونية الصادر منذ أشهر قليلة أشار إلى أنه "منذ ديسمبر2021، أصبح مسموحا للجنود بإطلاق النار على الفلسطينيين الفارين إذا كانوا قد ألقوا حجارة أو زجاجات حارقة سابقا".
وأوضحت هيومن راتس ووتش أن الكيان الصهيوني قتل ما لا يقل عن 34 طفلا فلسطينيا بالضفة حتى 22 أوت 2023، حاثة الأمين العام للأمم المتحدة على أن يدرج القوات الإسرائيلية -في تقريره السنوي عن الانتهاكات الجسيمة ضد الأطفال بالنزاعات المسلحة لعام 2023- على أنها المسؤولة الأولى والمباشرة عن قتل الأطفال الفلسطينيين.
وتجدر الإشارة إلى وكالة وفا الفلسطينية للأنباء قالت في تقرير لها أن "الطفل الفلسطيني لم يعد بمعزل عن الإجراءات التعسفية التي تمارسها سلطات الاحتلال الإسرائيلي؛ بل كان في مقدمة ضحاياها؛ رغم الاتفاقيات والمعاهدات والمواثيق والقوانين الدولية التي تنص على حقوق الأطفال؛ وفي مقدمتها "اتفاقية حقوق الطفل"، التي تنادي بحق الطفل بالحياة والحرية والعيش بمستوى ملائم، والرعاية الصحية، والتعليم، والترفيه، واللعب، والأمن النفسي، والسلام.